الخابور
طالب وجهاء ومشايخ اللاذقية في بيان بمحاسبة المتورطين، مؤكدين على دعم أبناء الطائفة العلوية للدولة السورية.
وأكد البيان على ضرورة حصر السلاح بيد الجهات الرسمية ومنع انتشاره بين المدنيين، وثمن خطاب الرئيس السوري أحمد الشرع حول السلم الأهلي
ودعا البيان إلى ضرورة اتخاذ إجراءات قانونية ضد أولئك الذين تسببوا في إراقة الدماء وتهديد أمن المنطقة، وطالبوا بمحاسبة المتورطين في سفك الدماء من فلول النظام السوري وغيرهم في منطقة الساحل السوري.
وشدد البيان على ضرورة اتخاذ إجراءات قانونية ضد أولئك الذين تسببوا في إراقة الدماء وتهديد أمن المنطقة.
يأتي ذلك على خلفية الأحداث التي شهدها الساحل السوري، بعد الهجوم الغادر من فلول النظام ضد قوات الأمن، حيث أوقع الهجوم نحو 16 قتيلاً، ما دفع بوزارة الدفاع السورية إلى شن حملة انتهت إلى فرض سيطرة الدولة على المنطقة.