الخابور
قال وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، إن بلاده "ليست منخرطة في الصراعات الدائرة في حلب"، مؤكداً في الوقت نفسه أن أنقرة "تتخذ احتياطاتها، وستتجنب أي إجراء قد يؤدي إلى موجهة هجرة جديدة".
وأكد أن تركيا "اتخذت التدابير اللازمة، ولن تتخذ أي إجراء من شأنه أن يؤدي إلى موجة هجرة جديدة على حدودها".
من جهة أخرى، تواصل فصائل المعارضة تمشيط أحياء ومناطق حلب، وذلك بعد انهيار دفاعات النظام وفرار قواته من مدينة حلب.
وإلى جنوب إدلب، أعلنت إدارة العمليات العسكرية لـ"ردع العدوان" تحرير بلدة كفروما جنوب إدلب و وادي الضيف جنوب إدلب، بعد طرد قوات النظام منه.